محمد فتحي يكتب: نصر الله الذى كان!

حين ماتت ديانا ودودى الفايد فى حادثة، كنت لا أزال فى الجامعة، وكنت ككل شاب آنذاك أحب ديانا كأننى سأتزوجها فى نهاية الفيلم. حسنا، لقد ...
تعليقات القراء