«الرب يسوع يدعوكم لدعم السيسي» منشورات مفبركة باسم الكنيسة.. وبيان كنسي: لسنا طرفا في المعادلة السياسية ولا صلة لنا بهذه الملصقات

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور مفبركة لملصقات دعائية تدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بعد أن نشرتها شبكة رصد التابعة لجماعة الإخوان المسلمين.
 
تحمل الملصقات الدعائية مقولة «الرب يسوع يدعوكم لدعم السيسي - القضاء على الإخوان»، وسرعان ما انتشرت هذه الصور مع ترويج أنها تخص الكنيسة.
 
 
وردا على تلك الملصقات المفبركة، أصدرت الكنيسة الأرثوذوكسية بيانا ينفي أية صلة لها بهذه الملصقات.
 
نص البيان:
 
نشرت إحدى المواقع الإعلامية ملصقات منسوبة للكنيسة القبطية الأرثوذوكسية داعمة لمرشح بعينه، وتعلن الكنيسة أنها ليست لها صلة بهذه الملصقات على الإطلاق وأنها سبق وأعلنت أنها على مسافة متساوية من المرشحين ودعت جموع المصريين للمشاركة في الانتخابات بعد دراسة البرنامج الانتخابي لكل مرشح. وتؤكد الكنيسة على موقفها الثابت والمعلن، وهو أنها ليست طرفا في المعادلة السياسة بل هي في قلب المعادلة الوطنية ومواقفها تشهد بذلك. وتثق الكنيسة بوعي المصريين الكامل في الحفاظ على الوحدة الوطنية.
 
 
من تعليقات موقع التواصل الاجتماعي تويتر:
 
- يا ريت حد يبلغ الإخوان إن "الرب يسوع يدعوكم لإنتخاب المشير السيسي" مفقوسة أوي
وياريت يستعينوا بواحد بيتكلم "مسيحي" كويس بعد كده
 
- الاخوان الاغبياء عاملين بنرات باسم الرب يسوع يدعوكم لانتخاب السيسي ههههههههههههههههههه هو فيه مسيحي بيقول كدة ؟
 
- الملصقات بتاعة الرب يسوع يدعوكم لانتخاب السيسي للقضاء ع الإخوان ده مش صادر عن حد مسيحي..ده اسلوب تحريضي رخيص يدل على فقر ابداع ..اه والله :)
 
نوارة نجم: واضح انه تريقة "الرب يسوع يدعوكم لانتخاب السيسي" تفتكروا في مسلم ممكن يكتب النبي محمد يدعوكم لانتخاب السيسي؟
 
- البوسترات اللي عليها "الرب يسوع يدعوكم لدعم المُشير السيسي" متفبركة ودا تحريض ضد الأقباط فوقوا بدل ما قريب تنزلوا تعملوا دروع بشرية للكنايس
 
- للمحافظه علي الاسلام انتخبو السيسي .. الرب يسوع يدعوكم لانتخاب السيسي .. ناقص سيدنا داوود يطلع لشارون في الحلم ويقوله انتخب السيسي!
 
- الرب يسوع يدعوكم للقضاء علي الآخوان 
هو الرب يسوع يعرف الآخوان منين بس يخربيت ابوكو فصلتوني ضحك
 
- الصورة علي اليمين القضاء على اﻻخوان
الصورة علي اليسار الوحده الوطنيه
ازاي يا جدع !!!!!
انتوا مجانين
 


تعليقات القراء