«الكبير أوي» وش السعد عليه .. بيومي فؤاد يكشف عن عدم توقفه عن العمل منذ شارك في مسلسل أحمد مكي

الموجز

قال بيومي فؤاد، في حوار ببرنامج «رمضان أحلى»، الذي يعرض على فضائية «صدى البلد»، مساء أمس الخميس، إنه لم يتوقف يومًا عن التصوير في شهر رمضان منذ مشاركته في مسلسل «الكبير»، مشيرًا إلى عرض أكثر من عمل له هذا العام، مثل: «خلي بالك من زيزي» و«النمر»، فضلًا عن تواجده كضيف شرف في العديد من المسلسلات.

وأضاف أنه يقوم حاليًا بتصوير فيلم «ماما حامل»، ليعرض بعد شهر رمضان المبارك، متطرقًا إلى حبه الشديد للألقاب التى أطلقت عليه كافة، وخصوصًا لقب «شهبندر التجار»، الذي أكلقه عليه الفنان محمد ثروت، إذ يعد المحبب له.

وعن روتينه في شهر رمضان، أوضح أنه يحرص على أداء الصلاة في المسجد في الشهر الكريم، في حال عدم وجود تصوير له خلال شهر رمضان المبارك.

وأشار الفنان بيومي فؤاد إلى حبه الشديد للأكل، إذ يقوم بعمل كل أصناف البيض، فضلًا عن أنه يحبأكل المخلل بجميع أنواعه، وشرب العرقسوس، باعتبارهما الشيئين المفضلين لديه في شهر رمضان، إضافة إلى أنه يحب صيد الأسماك للغاية، مستطردًا: «أحلى سمك باكله في المدن الساحلية».

وعلى مستوى حياته الشخصية، أكد فؤاد أنه كان طفلًا مشاغبًا للغاية في صغره، متابعًا: «من سوء حظي أن طفولتي كلها كانت في منطقة الزمالك ومفيش الألعاب زي حلو يا حلو وفوانيس رمضان، فكنت بروح المناطق الشعبية العظيمة اللي جنبنا.. وفي سن الشباب كنا بنروح الحسين والسيدة نسهر ونتسحر ونرجع البيت».

وتطرق إلى بداية مسيرته المهنية، قائلًا إنه بدأ مشواره الفني بالمسرح على وجه التحديد، وذلك بعد تخرجه، إذ ظل في مركز الإبداع الفني منذ 2003 وحتى 2006، ليبدأ في عام 2011 العمل بالمسرح، ومن ثم الدخول في مجال السينما.

وكشف عن الدور الذي كان سببًا في شهرته، قائلًا إن دور «الدكتور ربيع» في مسلسل «الكبير» كان المحبب لدى الناس، فضلًا عن أنه سبب شهرته.

وفي سياق منفصل، أعرب عن حبه الشديد للفنان الكبير الراحل عبد الحليم حافظ، مضيفًا أن الفنانة سعاد حسني كانت فتاة أحلامه.

وفيما يتعلق بتعرضه لمقلب ببرنامج رامز جلال، عقب: «عنده غلاسة بيغلسها على الضيف، وبيعمل حاجات عشان يطلع كل حاجة من الضيف بتاعه»، على حد تعبيره.

وحول ميوله الكروية، أكد أنه يشجع النادي الأهلي بتعصب، معقبًا: «الأهلي لو اتعادل واحنا محتاجين نكسب بيبقى يوم هباب.. وكنت بلعب الكرة بمهارة وأنا صغير».

تعليقات القراء