«خونة ومأجورون.. بيعة المرشد مبايع للشيطان.. لا دين لهم وأخطر الناس على الدين والدولة».. 20 تصريحا لوزير الأوقاف ضد الإخوان

الموجز

شن الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، هجوما حادا على جماعة الإخوان الإرهابية.

وأصدر وزير الأوقاف عددا من التصريحات القوية ضد الجماعة وأفكارها المنحرفة، موجها في تصريحات له 20 تحذيرا من تلك الجماعة الضالة ودعواتها للعنف والتطرف كما نشر موقع "الوطن".

وجاءت تلك التصريحات كالتالي:

1- بيعة المرشد أو من ينوب عنه خيانة للدين والوطن، وهدم لنظام الدولة في الإسلام، وهي بيعات خوارج ومارقين على مدار التاريخ.

2- تكوين هذه الجماعات والكيانات لا أساس له في الدين، بل الدين على عكس ذلك. 

3- جمع أموال الناس تحت غطاء هذه الجماعات إثم وأكل لأموال الناس بالباطل ونصب واحتيال وأكل للسحت، ودعم للأعمال الإرهابية والتخريبية.

4- مساعدة تلك الجماعات هدم للأوطان وتخريب للعامر وزعزعة للأمن والاستقرار، وتمويل للفتنة والضلال.

5- من أصرَّ على بيعة ما يسمى بالمرشد فهو مبايع للشيطان، كونها بيعة فرقة وضلال ودعم لأهل الشر وجماعات الإرهاب.

6- لجوء قيادات الإخوان وأبواقهم إلى السب والدعوة للتصفية دليل إحباطهم.

7- قيادات الإخوان وأبواقهم وعملاؤهم خونة ومأجورون.

8- لجوء الإرهابية للسب والقذف وتصفية أي وطني ودعوتهم لحرق مدينة الإنتاج الإعلامي يكشف حقيقتهم وطبيعتهم الإرهابية.

9- استخدام هذه الجماعة الضالة الفاجرة للأطفال ودفعهم إلى ما ينتهك طفولتهم ويغتال براءتهم أمر يجب ألا يمر دون حساب.

10- تطاول الجماعة ومجرميها وعملائها على الشعب المصري لهو أكبر دليل على خسة هذه العناصر ولؤمها ودناءتها.

11- سب بعضهم للدين، وتطاوله على الذات الإلهية أكبر وأوضح دليل على أنهم لا دين لهم ولا خلق وأنهم يتاجرون بالدين لخداع العامة.

12- الجماعة الإرهابية أخطر الناس على الدين والدولة، ولا بد من التعامل بحسم مع عناصر هذه الجماعة.

13- التستر على هؤلاء المجرمين خيانة للدين والوطن وجريمة في حقهما .

14- واجبنا قطع دابر الفتنة وبمنتهى الحسم وبلا تردد ولا هوادة، ولا إمساك للعصا من المنتصف فليس ذلك بأوانه ولا مكانه ، فتميزوا أيها الناس وحددوا صفكم.

15- هؤلاء يخدمون أعداء الأمة ويرتمون في أحضانهم ويرضون أن يكونوا عبيدا لهم سواء أحضان الغازي العثمانلي المعتدي ، أم سائر أعدائها.

16- احترافهم الكذب والأراجيف وبث الشائعات، والعمل على تقويض معاقل العروبة والإسلام خدمة لأعداء الأمتين العربية والإسلامية.

17- العالم لا يرحم الضعفاء ولا يحترم المترددين ، والتاريخ لا يكذب ولا يغش ولن يرحم المترددين ولا المتقاعسين ولا المقصرين في حق أوطانهم .

18- الحياد في قضايا الوطن ومصالحه  سلبية ممقوتة.

19- يجب أن نكون صفا واحدا في مواجهة وكشف قوى الشر والضلال حماية لأوطاننا من دعاة الفوضى والهدم وحفظا لديننا ممن يشوهون صورته النقية.

20- ما ظهر منهم من البذاءة والكذب واستباحة الدماء والأعراض والأوطان، لا يقره دين ولا خلق ولا وطنية ولا يقبله ضمير إنساني حي.

تعليقات القراء