أيوة أنا سعودي وأفتخر .. عمرو أديب : لو سمحت أما تذكر سيادة المستشار تركى آل الشيخ اذكره بكل احترام واضح

الموجز - كتب - محمد علي هتاشم 

انتقد الإعلامي "المصري السعودي" عمرو أديب ، الهجوم على كل فنان يتم تكريمه في الرياض .

حيث نشر صورة لنجوم أحدث مهرجان سعودي وعلق قائلاً :

الناس اللى فى الصوره دي أغلبهم أساطير حيه ده موضوع مفيش عليه خلاف كانوا ضيوف المملكه وتم تكريمهم فى حفله جوى .

وتابع أديب : الا ما شفت حد بلده قالتله انت ازاي بتتكرم فى الرياض او ايه المهانه اللى انت فيها ديه عيب عليك .

وأضاف: بيتكرموا فى امريكا وبريطانيا وفرنسا والهند والرياض .

مبقتش فاهم الهيستريا

وتابع : بصراحه مبقتش فاهم الهيستريا لما يتم تكريم قيمه مصريه بيحصل حاله هجوم على القيمه وعلى الرياض وعلى على موسم الترفيه .

ووجه رسالة للإعلامي خيري رمضان وأخرى للإعلامي تامر أمين 

حيث قال أديب: يا أستاذ خيري رمضان انا اللى كنت على اتصال بالفنانه العظيمه نجاه على مدى ٤ شهور كامله علشان نخرج بشكل محترم يتم تكريمها فيه فى الرياض العاصمه العربيه الكبيره وتم التكريم على اعلى مستوي .

واضاف: يا أستاذ تامر أمين ، محمد إمام حضر واحد من ارقى التكريمات لوالده الزعيم ولم يكن مجرد اسم وصوره واجري .

وتابع : اما ذكر فلسطين فقد سبقه فنان العرب محمد عبده أمام المستشار تركى ال شيخ فى نفس الحفل ولو سمحت اما تذكر اسم سياده المستشار تركى ال الشيخ اذكره كما نذكر أى مسئول مصري فى مصر بكل احترام واضح .

واختتم : يا جماعه فى حد عنده رغبه قويه لتسميم العلاقات بصراحه لم يعد ما يحدث مفهوم او مقبول .اومال لو كانت الناس بتهاجم القامات مش بتكرمهم كنتوا عملتوا ايه مفيش حد رشيد يوقف هذا الجنون المستمر .
بصراحه لم اعد افهم السر وراء هذا التصرف المستمر .

 

 

سعودي وأفتخر :

ووجه رسالة لمنتقدي حصوله على الجنسية السعودية قال فيها :

تانى حتقولولى سعودى ايوه سعودى وافتخر .

هو انا اخدت الجنسيه الاسرائيليه انا واخد جنسيه بلد الحرمين جنسيه الدوله اللى محتضنه ملايين المصريين

جنسيه الحكم اللى ما اتخلى عن مصر او اي بلد عربى .

وبعدين الجنسيه مالها ومال الحق مالها ومال الوفاء مالها ومال التقدم والرقى .

سعودى مصري عربى مسلم وافتخر وكفايه تضييع وقت فى امور احنا فى غنى عنها .

عالمنا العربى محتاجنا واوطانا كمان محتاجانا

 

تامر أمين :تسلم البطن اللي جابتك يا ابن الزعيم

تعليقات القراء