بعد نقله للعناية المركزة.. حسام داغر يكشف تطورات حالته الصحية

طمأن الفنان حسام داغر، الجمهور على حالته الصحية، مؤكدا خروجه من العناية المركزة بعد الوعكة الصحية التى مر بها خلال اليومين الماضيين.

 

وكتب داغر فى منشور على حسابه بموقع فيس بوك: "الحمد لله رب العالمين قدر ربنا ولطف بيا فى الأزمة الصحية اللى مريت بيها اليومين اللى فاتو ولولا فضل ربنا وتدخل فريق الأطباء الحمد لله وخرجت من العناية من وضعى الحرج اللى كنت فيه".

وأضاف داغر: "بشكر فريق الأطباء فى المستشفى، وبشكر دكتور أشرف زكى لمتابعته الوضع إلى أن استقرت حالتى الحمد لله، وبشكر أخويا وصاحبى حمزة العيلى لأنه هو اللى لحقنى وأصر ونقلنى المستشفى من البيت وأنا تعبان هو وأحمد أخويا ووقفته جمبى فى المستشفى، حابب أشكر وأطمن كل الناس اللى كلمونى واطمنوا عليا وجم ليا المستشفى أو البيت".

وتابع داغر: "أنا الحمد لله تحت الرعاية الطبية في البيت وبحاول أرد على كل اللى بعتلى أو اطمن عليا واحد واحد لأن كلمه شكراً قليله حقيقى على اللى حسيت بيه من حب واهتمام كبير مالى قلوبكم ودعوات الناس الكتير ليا بالشفا هى اللى سرعت علاجى وعجلت بشفائي، الحمدلله علي كل شيء".

وفي وقت سابق، أعلن أحمد داغر، شقيق الفنان حسام داغر، عن دخول الأخير للرعاية المركزة في أحد المستشفيات بمنطقة الشيخ زايد، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية وتطور حالته بشكل سريع.

وكتب أحمد داغر عبر حسابه الشخصي بموقع «فيس بوك»: «حسام أخويا تعبان جدًا، واتحجز في العناية المركزة في مستشفى بالشيخ زايد».

وكان حسام داغر قد سبق ومر بوعكة صحية طارئة دخل على إثرها إحدى المستشفيات.

صدقوني الانسان ضعيف

وكتب حسام داغر، من خلال حاسبه الرسمي على «فيس بوك»: «بمر بوعكة صحية.. صدقوني الانسان ضعيف قوي تجاه أي حاجة.. تعالوا ندعي لكل مريض بالشفاء و برفع الابتلاء، يهون علينا جميعاً.. وشكرا يارب على كل حاجة وكل نعمة وقوينا يا حبيبي يا سميع الدعاء».

وقال الفنان حسام داغر، في تصريحات سابقة إن دور «صلاح» الذي جسده في مسلسل «حضرة العمدة»، وتم عرضه خلال شهر رمضان الماضي، له بُعد إنساني واضح، يتمثل في احتفاظه ببذرة الخير رغم نشأته وسط أجواء تدعم الشر.

وأوضح داغر، خلال تصريحات تلفزيونية، أنه قام بأداء العديد من الأدوار التي تجمع بين طابعي الكوميديا والدراما، إلا إن دوره في مسلسل «جعفر العمدة» يختلف تمامًا عن أعماله السابقة، نظرًا لتحوله الدرامي من الشر إلى الخير.

تعليقات القراء