بعد طلب الفنانة هالة صدقي في «بيت الطاعة».. يوم طُلبت «أم كلثوم» و«صباح» و« ليلى فوزي» إلى «بيت الطاعة»

الموجز


أثار طلب الفنانة هالة صدقي إلى "بيت الطاعة" من قبل زوجها المحامي سامح سامي، جدلاً واسعاً على شبكات التواصل الاجتماعي.

لكن هالة صدقي لم تكن الأولى في هذا النوع من المواقف. وعود قضايا الطلب إلى "بيت الطاعة" في الوسط الفني، لعقود خلت، إذ رفع عازف الكمان أنور منسي دعوى بحق زوجته الفنانة اللبنانية الراحلة صباح، من أجل حضورها في "بيت الطاعة" في محكمة القاهرة للأحوال الشخصية في عام 1957.

وخاضت "الشحرورة" تجربة ثانية مع "بيت الطاعة" الذي طلبها إليها الفنان الراحل رشدي أباظة في عام 1967، وفق ما نشرت جريدة "الأخبار" في الثامن من كانون الأول (ديسمبر) من العام عينه.

وقبل ذلك، شهد عام 1954 نزاعاً قضائياً بين الفنانة الراحلة ليلى فوزي وزوجها المطرب عزيز عثمان، إذ طلبها إلى "بيت الطاعة" بعدما تقدمت بدعوى طلاق ضده.

وحتى "كوكب الشرق" السيدة أم كلثوم، تعرضت مرتين للطلب إلى "بيت الطاعة" من قبل مواطنين مصريين إدعيا أنهما زوجيها في أوقات مختلفة، أحدهم قال قال إن عمدة احدى المناطق طلب منه ذلك انتقاماً من الفنانة الراحلة لأنها طلبت من المسؤولين ازالة الساقية التي كان يتملكها. حسبما نشر موقع "لها".

وطُلبت المغنية اللبنانية ميليسا في عام 2013 إلى بيت الطاعة من قبل زوجها ومواطنها بشار المصري الذي هدف إلى منعها من الغناء، فردت عليه بدعوى تفريق في المحاكم المختصة.

تعليقات القراء