عمرو دياب يطرد دينا الشربيني من منزله: “كان بإيدك تبقي فاتن حمامة”.. القصة الكاملة

 

الهضبة عمرو دياب ودينا الشربيني، اسمين حازا خلال السنوات القليلة الماضية على اهتمام كبير من الجمهور، وأثارت علاقتهم جدلًا كبيرًا مستمر حتى اليوم، فمع بدايات 2017 وقبل أن يطلق عمرو دياب ألبوم “معدي الناس”، بدأت تتردد الأقاويل عن وجود علاقة بينهما، وغازل الهضبة جمهوره أكثر من مرة حول هذه العلاقة، كان أشهرهم حينما قال “والله بحبك موت وأحب برج الحوت” في أغنية “يا أجمل عيون”، ثم بدأ الأمر يظهر للجمهور بشكل تدريجي.

الغريب من بداية العلاقة وحتى اليوم أنه لم يتم الإعلان رسميًا عن طبيعتها، الأمر الذي أثار تساؤلات كثيرة، هل هي زوجته أم الذي بينهما علاقة عاطفية فقط أم زواج عرفي، كل ما نراه هو ظهور دينا مع الهضبة في الحفلات وحديثهما عن بعضهما في اللقاءات التلفزيونية، الأمر الذي استطاع الهضبة استغلاله جيدًا في التسويق لأعماله الفترة الماضية، سواء كان ذلك بخطة أو بدون، لكن استفاد الثنائي من هذه العلاقة كثيرًا على المستوى الدعائي.

لكن وحسب مصادر أكدت لـ”القاهرة 24″، أنه خلال الأيام القليلة الماضية وقع خلاف كبير بين الثنائي، انفصلا على أثره بشكل تام عن بعض، وطلب الهضبة رسميًا من دينا الشربيني مغادرة شقة “الفور سيزون”، بعدما تصاعدت حدة الخلافات التي كانت دينا شرارة انطلاقها، بعدما طلبت أكثر من مرة أن تكون العلاقة علاقة زواج رسمي وبحفل زفاف يحضره الجميع، ورأت دينا أنها ضحت كثيرًا باستمرارها في علاقة بهذا الشكل، بينما كان يرى عمرو دياب أنه أضاف لدينا الشربيني كثيرًا، بداية من مساعدتها لتصدر أعمال درامية في أهم موسم في العام، وهو الموسم الرمضاني، ووضع اسمها في الصفوف الأولى.

“قلت لك قبل كدة كان بإيدك تبقي نجمة، بس يا تبقي فاتن حمامة يا تبقي إنعام سالوسة”، كانت تِلك هي الجُملة الأخيرة التي قالها الهضبة لدينا، حسب ما قاله المصدر، وذلك قبل أن يطلب الهضبة منها بشكل قاطع مغادرة المنزل “هنزل ساعة أرجع ملاقكيش”، تِلك الجُملة التي قالها لها في المرة الأولى وهي توقع على مسلسل “زي الشمس”، حيث كان يرى أن كل ما فعله معها كان كافيًا لأن تكون العلاقة في النور بعيدًا عن أجواء الاحتفالات وحفلات الزفاف، لكن دينا قررت وحسب وجه نظره أن تلتفت لصغائر الأمور التي تهتم بها معظم البنات، بخلاف اهتمامها بمسألة الإنجاب الأمر الذي تخطاه الهضبة من سنوات ولديه أربع أبناء من زيجاته السابقة، لكنه في نهاية الأمر لم يُنكر انه من حقها، لكن الاتفاق لم يكن هكذا.

تعليقات القراء