الكشف عن دوافع «سفاح الإسماعيلية».. ويوضح سر خوف الأهالي منه بعد ذبح ضحيته في الشارع

الموجز   

كشفت وسائل إعلامية دوافع المتهم المعروف إعلامياً بـ "سفاح الإسماعيلية" في جريمته التي هزت الرأي العام في مصر والعالم، وسرّ خوف الأهالي منه أثناء ذبحه ضحيته على الملأ في الشارع.

وذكر موقع "القاهرة 24" أن التحقيقات كشفت عن تفاصيل جديدة صادمة حول جريمة سفاح الإسماعيلية ودوافع المتهم لارتكاب الجريمة البشعة.

وأفاد الموقع بأن المتهم أقر في اعترافاته بأن دوافعه الرئيسية كانت مساومة الضحية له لممارسة الشذوذ الجنسي معه.

وأضاف الموقع أن المتهم كشف خلال التحقيقات سر تخوف المارة من الاقتراب منه بعد أن حمل رأس الضحية في كيس أسود، مؤكداً "أنه كان يحمل مسدسا لبث الرعب بين الناس كي لا يقتربوا منه، كما وثقت كاميرات المراقبة جريمته".

وأشار الموقع إلى أن المتهم يدعى عبد الرحمن نظمي وشهرته "دبور"، ارتكب جناية القتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد والتمثيل بجثمان المجني عليه محمد صادق 42 سنة.

ووفقاً للفيديوهات التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فقد التف المتهم خلف الضحية واستل سكينا وانهال عليه بعدة طعنات متفرقة ما بين الصدر والبطن والعنق ما أودى بحياته، ثم ذبحه وفصل رأسه عن جسده أمام المارة في الشارع.

تعليقات القراء